قلت يا رسول الله من من أزواجك في الجنة ؟
قال : أما إنك منهن
قالت : فخيل لي إن ذاك أنه لم يتزوج بكرا غيري
أجابها النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم :
أما إنكِ منهن !!!
يعني في من هن أو هن بالجنة و أنت منهن
و لكن يتضح بأن عائشة عبيطة أو غبية أو كما تسمي نفسها سفيهة
لأنه من جواب رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم بأن هناك من أزواجه من هن بالجنة وهي منهن
و لكن السفيهة كيف تفهم و عقلها لا يستوعب ما هو أرفع من تفكيرها المحدود
فلو قلنا بأن الجواب خصها هي وحدها لفهمنا تخصيص البكرية فيها
و لكن الجواب أنهن بالجنة و هي منهن يعني من اللواتي بالجنة
و لكن هذه هي عائشة و هذه هي سفاهتها و حماقتها
قالت : فخيل لي إن ذاك أنه لم يتزوج بكرا غيري
و على أعلمية عائشة السلام
قالت : يا رسول الله من أزواجك في الجنة ؟
قال : ( أما إنك منهن )
قالت : فخيل إلي أن ذاك أنه لم يتزوج بكرا غيري
طيب
كيف سوف تتعاملون من حديث أم المؤمنين خديجة عليها السلام
سيدة نساء أهل الجنة ؟!
فهل ستكذبون رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم من اجل أكاذيب أم الجمل ؟!
بقلم الاستاذة احزان الشيعة