تحشيش قصة الفارس وفتاة ام عيون زرق خخخخخ
لو وصفت لكم هاذا الفارس لما اكتفيت بوصفة بصفحات وصفحات
انة رجل تهابه اشجع الرجال وترتعد منه الحصون
طويل القامة غائر العينين كأنه الاعصار اذا غضب
وفي يوم عاصف ركب جواده وخرج للصيد حاملا رمحه .
منطلقا بجواده في الصحراء كانه نمر يلاحق فريسته
وفي هاذه الاثناء رائ غزال يركض فلاحقه ورفع رمحه
لكي يصطاده وفي هاذة اللحظات
اذا به يسمع صوت وما اجمله من صوت
صوت فتاة تناديه برقة وبنعومة يا ايها الفارس انجدني
فاوقف جواده وترك الغزال ليرى من اين اتى الصوت
فأتجه بأسه بجه الشرق فأذا بفتاه زرقاء العينين تقف مستحية
فاتجه نحوها لكي يساعدها فال لها
ماذا جرى يا اختاه
فنزلت دمعة من عيناها الرائعتين
فقال لها من ابكى هاتين العينين الجميلتين فاقتله
فقالت انه امر جلل
قال لها استحلفك الله ان تقولي ماذا حدث
ولماذا تخفين يديكي خلف ظهرك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
فاخرجت يدها ببطئ وهي ترتجف
واذا بيدها جويستك مال بلي ستيشن
فقالت وهي تبكي ماما كصت الواير مال الجويستك تريدني اغسل مواعين
فقال لها اهاتين اليدين تغسل مواعين
ويحي ان لم اساعدك
ولكن لاتقلقي سوف تحل انشاء الله
فاتجه نحو جواده ومد يده تحت السرج واخرج جويستك جديد
فقال لها خذي هذا الجويستك مالتي فدوة الج ولعيونج
فابتسمت واخرجت من جيب الجينز علج ابو السهم واعطته للفارس
وقالت شكرا لك يا اخ العرب
خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ