كلنا نعلم ان هرمون الاستروجين (هرمون الانوثة) هو أهم ما يميز المرأة الشابه في سن الإنجاب،
فهذا الهرمون هو المسؤول عن انوثة المرأة اي بمعنى آخر
الدورة الشهرية ووظائف الاعضاء
التناسلية، كما انه مهم للبشرة لدى السيدات ولتكوين العظام
والمحافظة على قوتها
وكثير من النساء يعانون من انخفاض شديد لهرمون الانوثه
يعني اضطراب في الدوره الشهريه لديهم او تقل الخصوبه
كما ان الذهب يبرز الملامح الانثويه في جسم المرأة ا
والكل طبعا يبحث عن شي او بالاحرى علاج يزيد من هرمون الانوثه!!
واهوا بصراحة موجود عندنا ...
الا وهو ((الذهب))
سبحان الله ...
الرسول صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"حرم لباس الحرير والذهب على ذكور أمتي وأحل لإناثهم"
و حسب دراسات علمية
وجد ان الذهب يصدر اشعاع يزيد من هرمون الانوثة بالجسم
لهذا علمنا نبي الرحمه عليه وعلى اله افضل الصلاة واتم التسليم
حرم لباس الذهب على الرجال لانه يزيد هرمون الانوثه
*********************تشير الروايات إلى أن كيلوباترا ملكة مصر القديمة
كانت تنام وعلى وجهها قناع من الذهب من أجل الاحتفاظ بجمالها الساحر،
وبأن هذا المعدن النفيس استخدم أيام الإمبراطورية الرومانية من أجل معالجة أمراض الجلد
ولكن الأبحاث الحديثة أظهرت أن الذهب يمكن أن يستخدم لإعداد مستحضرات التجميل
ومكافحة البكتيريا والالتهابات الفيروسية.
وقال الدكتور ريتشارد هوليداي من المجلس العالمي للذهب
«إن
الذهب معدن مقاوم قوي جداً ضد البكتيريا ويستخدم غالباً لعلاج المرضى
الأكثر عرضة للالتهابات مثل تلك التي تحدث في الأذن الوسطى»
. وأضاف
هوليداي أن الذهب يستخدم أيضاً لصناعة أسلاك الجهاز المنظم
لضربات القلب
والأنابيب الدقيقة التي تغرز في الأوعية الدموية الضعيفة
للمصابين بأمراض
القلب لأنه بالإمكان رؤيتها بسهولة عند أخذ صور الأشعة السينية.
وقال هوليداي إن مركبات الذهب دخلت
في أدوية السرطان،
مشيراً إلى أنه رغم أن أدوية السرطان لا تحتوي جميعها
على هذا المعدن
فإنه يستخدم في صناعة عدد منها مثل «سيسبلاتين»،
مضيفاً أنه
«عند حقن المريض بهذا الدواء فإنه يساعد في القضاء على خلايا السرطان
ولكنه قد يؤذي أيضاً بعض الخلايا السليمة ويترك عوارض جانبية مثل تساقط
الشعر».
وكان باحثون في جامعة نورث كارولاينا الأميركية قد قالوا الشهر الماضي
إن الذهب يمكن أن يكون مفيداً أيضاً في القضاء على فيروس «أتش أي في»
المسبب لداء فقدان المناعة المكتسبة (الإيدز).
فيما ذكرت صحيفة «الدايلي مايل»
البريطانية الاثنين الماضي
أنه منذ اكتشاف طبيب فرنسي في عام 1929 الخواص
المضادة للالتهاب
في الذهب استخدمت مركبات من هذا المعدن
في بعض الأدوية لمعالجة المصابين بالتهاب المفاصل الرثياني» Rheumatoid arthritis» وهو مرض روماتزمي مزمن يصيب غضاريف المفاصل ويمكن أن يؤثر على الأعضاء الداخلية في الجسم مثل الرئة والقلب والعينين.