جهلي نعمة
حينما أعلم أن أسرع الطرق للغنى هى السرقه أو الرشوة وعدم الضمير
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن الداعيه يمكن له أن يكون مدعي ويتهم الناس جزافا
فجهلي نعمة
حينما أعلم بما يدعى بزواج ملك اليمين والذى معه تضيع الحقوق والأخلاق
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن السخريه من العباد والاستهزاء يوصل بهم أن يودي بأرواحهم
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك أطباء يتربحوا من تجارة ألأعضاء
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك رجال يرمون بالنقود فى الملاهى على الراقصات
فى حين هناك من يحتاجها من المرضى وذو الحاجه
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك ابن يمد يده بالسؤ على والديه
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك شقق 2 مليون جنيه وهناك من ليس له مكان فى حجرة
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك دول عربيه يأكل بعضها البعض وتترك للقسمة
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن كمية الشهداء بالأالف فى الأونه ألأخيرة وليس لهم ذنب سوى أنهم أرادو العيش بكرامه
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك بيوت تتهدم ولم تستطيع وسائل ألأنقاذ الوصول إليها لسبباً ما
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك من ألأمراض الخطيرة إلى الأن لم يجدوا لها علاج
فجهلي نعمة
حينما أعلم أنه مازال هناك جرائم إغتصاب وبلطجه ولم يقضى عليها بعد
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن هناك من يستحلون دم بعضهم البعض كا لذئاب وقد عينوا من أنفسهم القاضى والجلاد
فجهلي نعمة
حينما أعلم أن ألأختلاف فى ألرأي يكون بالوقاحه والبجاحه وليس بلأحترام
فجهلى نعمه
....
ولكنها الحقيقه شئت أم أبيت مهما حَزنت فادعائي الجهل بها نعمه
لأننى لا أستطيع أن أفعل شيئ سوى وسوى فقط أن أكتب تلك السطور عَلها تريحني