البقدونس يقضي على الوزن الزائد

يوصف البقدونس كعلاج فعال لإنقاص الوزن الزائد
و الحفاظ على حيوية الجسم و رشاقته في آن واحد
و ذلك عن طريق تناول كوب من عصير البقدونس الساخن صباحاً قبل الافطار.


و يذكر الخبراء أنه يتم عمل عصير البقدونس باحضار حزمة من البقدونس
و غسلها جيداً ثم تقطيعها ووضعها في إناء به كوبين من الماء
ورفعه على نار لدرجة الغليان لمدة 5 دقائق ثم نقوم بتصفيته و يشرب ساخناً .
وقد أثبتت الدراسات أن البقدونس يساعد على إنقاص الوزن الزائد لأنه فعال
في إذابة الدهون المتراكمة في الجسم كما أن تناوله على الريق يساعد على غلق الشهية و يقلل من الميل لتناول الطعام .



البطاطا.. احدث طريقة طبية لإنقاص الوزن

ان أكل البطاطا مسلوقة في الماء بغير اضافات وبدون ملح
هو احدث طريقة طبية لإنقاص الوزن وهي طريقة سهلة وميسورة.
ويمكن لذوي السمنة استعمالها للحفاظ علي الوزن المعقول والمطلوب لكل جسم
وسن بشرط أن يواظب الإنسان على اكلها لمدة لا تقل عن ثلاثة ايام
 ، وأن يقاوم الفرد كل اغراءات الاكل الاخرى مهما تكن ،
حيث ان البطاطا المسلوقة تحتوي مواد تستطيع امتصاص الدهون من الجسم
بطريقة لا تضر الإنسان وعندما يتناولها الإنسان بدون أي نوع آخر
 من الاكل فإنها تعتبر وجبة غذائية كاملة لان بها مادة قادرة علي امتصاص كل السموم
في الجسم وتعالج ولا تضر بالقلب ولها فوائد اخرى يستفيد منها الجسم شأنها شأن عسل النحل .

و أكد فريق بحثي من علماء كيمياء المركبات الطبيعية والكيمياء العلاجية
بالمركز القومي للبحوث المصرية ، أن البطاطا تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة
 والسلنيوم والحديد والماغنسيوم والبوتاسيوم والعديد من العناصر
المعروفة بتأثيرها كمحسنات للمناعة ، كما تبين تأثير البطاطا الفعال
والواضح في رفع المناعة للمصابين بالبلهارسيا وحماية الكبد.



التعرض للشمس يحسن مزاجك
أكدت دراسة علمية حديثة أن قلة التعرض للشمس قد تؤدى إلى تراجع القدرات الذهنية
للمصابين بالكآبة و ليس مجرد الاضطراب في أمزجتهم .
و قالت الباحثة "شيا كنت"و زملاؤها من جامعة"آلاباما"الذين أعدوا الدراسة بهذا الشأن
، حسبما توصلوا إليه قد لا يؤثر على المزاج فقط و لكن على القدرة المعرفية للبشر .
و أشارت الباحثة إلى أن الاضطراب العاطفي الموسمى و الذى يعرف باسم كآبة الشتاء
هو عبارة عن اضطراب فى المزاج يصيب الناس بشكل متكرر فى الشتاء لأن الشمس لا تسطع كثيراً فى الأماكن التى يعيشون فيها .
وتوصلت الدراسة إلى هذه النتيجة بعد مراقبة الحالة النفسية ل 14474 شخصاً
من أجل معرفة العلاقة بين الكآبة و القدرات الذهنية و أشعة الشمس و مدى إنعكاس ذلك على البشر .
وتبين للباحثين وجود علاقة بين أشعة الشمس و تدفق الدم إلى الدماغ وهو المحفز
 و المحرك للنشاط المعرفى والادراكى و تنظيمه لنشاط هرمونات سيروتونين و ميلاتونين التى تلعب دوراً مهماً فى هذا المجال .