الشيخ صالح سعد السحيمي يكفر النبي محمد ص لعنة الله على الكافرين
حكم أنشودة يا طيبة شرك والمنشد لها مشرك ـ الشيخ صالح سعد السحيمي !
انظر الرابط للتاكد من الفتوى
https://www.box.com/shared/ovvg6bp0xr
تعال وشاهد كيف رسول الله ص عليه واله وسلم يتداوى بارض طيبه
:المسند الصحيح المختصر بنقل العدل عن العدل إلى رسول
الله صلى الله عليه وسلم ( صحيح مسلم ) المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسن
القشيري النيسابوري (المتوفى: 261هـ) المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر:
دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء: 5 (4 / 1724) 28 كتاب
الآداب 21 - بَابُ اسْتِحْبَابِ الرُّقْيَةِ مِنَ الْعَيْنِ وَالنَّمْلَةِ
وَالْحُمَةِ وَالنَّظْرَةِح54 - (2194) حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي
شَيْبَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَابْنُ أَبِي عُمَرَ، - وَاللَّفْظُ
لِابْنِ أَبِي عُمَرَ - قَالُوا: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ
رَبِّهِ بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عَمْرَةَ، عَنْ
عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ
إِذَا اشْتَكَى الْإِنْسَانُ الشَّيْءَ مِنْهُ، أَوْ كَانَتْ بِهِ قَرْحَةٌ
أَوْ جُرْحٌ، قَالَ: النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
بِإِصْبَعِهِ هَكَذَا، وَوَضَعَ سُفْيَانُ سَبَّابَتَهُ بِالْأَرْضِ، ثُمَّ
رَفَعَهَا «بِاسْمِ اللهِ، تُرْبَةُ أَرْضِنَا، بِرِيقَةِ بَعْضِنَا،
لِيُشْفَى بِهِ سَقِيمُنَا، بِإِذْنِ رَبِّنَا» قَالَ ابْنُ أَبِي
شَيْبَةَ: «يُشْفَى» وقَالَ زُهَيْرٌ «لِيُشْفَى سَقِيمُنَا»]شرح محمد فؤاد عبد الباقي]
]ش (أرضنا بريقة) قال جمهور العلماء المراد بأرضنا
هنا جملة الأرض وقيل أرض المدينة خاصة لبركتها والريقة أقل من الريق ومعنى
الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق
بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال
المسح] )
فتح الباري لابن حجر (10 / 208) ( قَالَ
النَّوَوِيُّ مَعْنَى الْحَدِيثِ أَنَّهُ أَخَذَ مِنْ رِيقِ نَفْسِهِ
عَلَى إِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ ثُمَّ وَضَعَهَا عَلَى التُّرَابِ فَعَلِقَ
بِهِ شَيْءٌ مِنْهُ ثُمَّ مَسَحَ بِهِ الْمَوْضِعَ الْعَلِيلَ أَوِ
الْجَرِيحَ قَائِلًا الْكَلَامَ الْمَذْكُورَ )
الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج المؤلف: عبد الرحمن بن
أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) تحقق أصله، وعلق عليه: أبو
اسحق الحويني الأثري الناشر: دار ابن عفان للنشر والتوزيع - المملكة
العربية السعودية – الخبر الطبعة: الأولى 1416 هـ - 1996 م عدد الأجزاء: 6
(5 / 213) ح [2194] قَالَ النَّبِي صلى الله
عَلَيْهِ وَسلم بإصبعه هَكَذَا الحَدِيث قَالَ النَّوَوِيّ مَعْنَاهُ أَنه
كَانَ يَأْخُذ من ريق نَفسه على إصبعه السبابَة ثمَّ يَضَعهَا على
التُّرَاب فيعلق بهَا مِنْهُ شَيْء فيمسح بِهِ الْموضع الجريح أَو العليل
وَيَقُول هَذَا الْكَلَام فِي حَال الْمسْح تربة أَرْضنَا قَالَ
النَّوَوِيّ قَالَ جُمْهُور الْعلمَاء المُرَاد بأرضنا هُنَا جملَة الأَرْض
وَقيل الْمَدِينَة خَاصَّة لبركتها بريقة هِيَ أقل من الرِّيق)
النبي الأعظم يقرر أن تراب المدينة شفاء للمريض بإذن
الله والشاعر يقول يا دواء المريض كما قرر النبي الأعظم فعلى الفكر السلفي
الأحمق النبي الأعظم هو من دعا للشرك بأمر من الله عز وجل ؟
من بحوث اسد الله الغالب